لقد ازداد اهتمام الناس بالوقت خلال العقدين الآخرين وهذا واضح من كثرة الكتابات حول هذا الموضوع والسبب في ذلك يرجع إلى ازدياد توقعات المنظمات والأفراد لما يجب أن يحققه العاملون فيها وتعقد بقية العمل بمختلف أبعادها وزيادة وسرعة التغيير، التوجه إلى الاستغلال الذاتي ورغبة الأفراد السيطرة على أوقاتهم