أحيانًا نصل إلى مرحلة نجد أنفسنا نعيش الحياة بعشوائية ونشعر كما لو أننا فقدنا بوصلة الطريق، وينعكس أثر هذا الضياع على كافة مستويات الحياة، فتضرر علاقتنا بأنفسنا وبالآخرين، ويطال الضرر حياتنا المهنية، فنشعر بأننا على وشك فقدان كل شيء.
إذا مررت بهذه الحالة من قبل فلا داعي للقلق، هناك حلول عديدة يمكنك أن تستعيد بها توازنك، أحد هذه الحلول كورس التنمية البشرية وتطوير الذات